الميثاق إنفو - تشكل المسألة التنظيمية... وعياً و رقابة..حاجة ملحة في مرحلة تطوير و تحديث المسار الحزبي لأي حزب سياسي. والمؤتمر الشعبي العام باعتباره أبرز القوى السياسية الفاعلة في الساحة السياسية اليمنية فمكانته وما يحمله من مؤهلات ستمكنه من الاستمرار مستقبلاً في الحكم وفي ظل وجود فاعل لأحزاب المعارضة اليمنية ، ولكن ذلك بحسب مراقبين لا يتم إلا من خلال قياس قوة الأداء التنظيمي للمنتمين إليه.
وهذا ما يستدعينا الوقوف أمام محاور عديدة، على صعيد البنية التنظيمية، والرقابة عليها و عما يجب أن يكون عليه المؤتمر الشعبي العام في ثقافته ونشاطه وحضوره وفاعليته على المستوى الداخلي والجماهيري .
محاور نصيغها على شكل أسئلة و نقدمها للأستاذ/ يحيى محمد الشامي رئيس الهيئة العامة للرقابة والتفتيش المالي، أملا في الحصول على إجابة تخدم التنظيم والوطن . فكانت هذه الحصيلة : 


نــــــــص الحـــــوار